لكل أمة سامريها الماكر ولكل أمة عجلها الخوار تعددت العجول في ثورتنا، عجل المنهج، عجل الغلو، عجل الإمارة، عجل الخرافة، عجل الشهوات فعندما يغيب موسى عن القيادة لا بد أن تعكف الهمج الرعاع على العجل. طالما انتظرنا لعودة موسى من ميقات ربهلينسفنه في اليم نسفا! لا يمكن اصلاح الجماعة بإحراق العجل ونسفه في اليم وترك … تابع قراءة العجل والسامري
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه